الكتابة عن سوريا من قلب دمشق، لحظة جاءت في غير وقتها. لحظة إيمانية من نمط “كن فيكون”، جاءت بعد فقدان أمل، ولم يعد ينفع معها مقولة شعبية “اقرصني كي أصحو وأصدق

Top Related Post

Leave A Comment