في العقد الأول من حكم بشار الأسد استعاد ناشطو حقوق الإنسان في سوريا بعض أنفاس الحياة فأسسوا، رغم المضايقات الأمنية التي لم تتوقف، جمعيات ومنظمات، ودافعوا عن

Top Related Post

Leave A Comment