لو عاد الشاعر السوري الكبير نزار قباني اليوم إلى دمشق لما عرفها من شدة بؤسها واتساخ بيوتها وشوارعها، وحدهم أهلها من عادت البسمة إلى وجوههم بعد سقوط النظام، لكن

Top Related Post

Leave A Comment