لم تكن العودة إلى الغوطة الشرقية خطوة إلى الوراء، بل مواجهة مباشرة مع الماضي، حيث تختلط المشاعر بين الحنين والصدمة، الفرح والألم، والأمل واليأس.

Top Related Post

Leave A Comment