يعرف اللاجئ تماماً لماذا أتى إلى فرنسا، فهو في الأغلب هاربٌ بحياته من دكتاتورٍ قاتل، أو باحثٌ عن حريته بعيداً عن القمع والسجون.

Top Related Post

Leave A Comment