مع بداية مرحلة الاستقلال في سوريا عام 1946م، كانت الدساتير تُعدّ بمنزلة أداة لإعادة تشكيل هوية الدولة بعد فترة طويلة من الانتداب الفرنسي، حين أُعطيت القوانين

Top Related Post

Leave A Comment