عند البدء بكتابة هذه المقالة سيكون قد مرّ مئة يوم على إسقاط أعتى نظامٍ استبدادي في العالم، ويومان على الذكرى الرابعة عشر لاندلاع ثورة الحرية والكرامة من درعا.

Top Related Post

Leave A Comment