في سوريا، لا يُقاس الحزن بعدد القتلى وحدهم، بل بعدد المفقودين الذين ابتلعتهم أقبية السجون وغياهب الاختفاء القسري. خلف هؤلاء، وقفت نساء يصارعن وحدهن، في صمت

Top Related Post

Leave A Comment