الثورة انتهت، لكن الكايد أبو صالح دخل بحالة إنكار لنهايتها، ولعل المشهد الذي جمعه مع رفيق سلاحه الحموي يجسد هذا الإنكار، ويذكرنا بحالة كثير من الثوار السوريين ا

Top Related Post

Leave A Comment