تستقبل المدارس في سوريا – أو ما تبقى منها – التلاميذ بأقصى طاقتها، رغم انعدام الإمكانات وتضرر المرافق بفعل الحرب. فالأرقام الرسمية تكشف واقعًا مؤلمًا:

Top Related Post

Leave A Comment