في زمن التفكك السوري، لم يكن فقدان البيت مجرّد واقعة عمرانية، بل كان تفككاً بنيوياً في مركز الإحساس بالوجود، فحين تنقطع العلاقة بالمكان الذي كان يُنظم العاطفة

Top Related Post

Leave A Comment