شكّلت التعددية العرقية والدينية والطائفية في سورية إحدى السمات البنيوية للمجتمع السوري، وكان من الممكن أن تكون عامل إثراء وتكامل وطني، لولا أن الأنظمة البعثية

Top Related Post

Leave A Comment