آخر ما توقعتُ أن أراه في زيارتي لسجن صيدنايا الشهر الماضي هو الحمام، فالحمام رمزٌ للسلام وليس للمسلخ البشري. حصل ذلك عند المدخل الرئيسي للسجن من جهة اليسار.

Top Related Post