أنا الدرزي السوري سأصرف ما تبقى من عمري، لا على ترسيخ الهويات الفرعية، بل على تدريس “الأبجدية السورية” التي تبدأ بـ”أنا سوري، قبل أن أكون طائفياً..

Top Related Post