لم تكن عودة مروة، يارا، وأحمد إلى سوريا مجرد زيارات عائلية عابرة، بل كانت رحلة في قلب الذاكرة، واصطداماً مباشراً مع أطلال المدن التي حملت طفولتهم وأحلامهم.

Top Related Post