باتت دمشق وريفها اليوم، في مشهد جديد يختلف كثيراً عن الجغرافيا الاقتصادية السابقة لسوريا، التي كانت تحتل فيها حلب مكان الصدارة، بوصفها العاصمة الاقتصادية للبلاد

Top Related Post