في المنفى، حيث تُعاد صياغة الهوية تحت ضغط اللغة والذاكرة، برز اسم الفنان السّوري مضر رمضان، مُمثِّلٌ لم يتكئ على سردية نجاته، تعامل مع منفاه كحقل للعمل والإبداع

Top Related Post

Leave A Comment