في الحكاية السورية، يبدو أن الظلم لا يُمحى، بل يُعاد توزيعه، تتغير الوجوه، وتتبدل الشعارات، وتبقى البُنى العميقة كما هي، تُفرز من جديد ضحاياها، تصنع لنفسها سردي

Top Related Post

Leave A Comment