ليس من المبالغة القول إن الكارثة، حين تطول وتتشظى وتتماهى مع الزمن، تفقد موقعها كاستثناء وتتحول إلى شكل من أشكال الحياة. هذا ما يستدعي مساءلة الإنسان السوري

Top Related Post