تحولت الصفوف الدراسية في مدرسة ببلدة إبطع بريف درعا الجنوبي إلى مساكن مؤقتة، تضم ثلاث أو أربع عائلات في كل صف. الضيق وانعدام الخصوصية جعل النساء والأطفال ينامون

Top Related Post