هذا المتحف لم يكن يومًا مجرد جدران وصالات عرض، بل ذاكرة حيّة تحتضن تاريخ الفرات الأوسط والجزيرة السورية، من حضارة ماري ودورا أوروبوس، إلى تل الشيخ حمد.

Top Related Post