في سوريا، ثمّة أعداد لا بأس بها ممن ما يزال ممكناً وصفهم بأنهم “ناشطون وطنيون”، في حين بدا آخرون وكأنهم قد تحولوا إلى “ناشطي الطائفة”.

Top Related Post