بعدما أضرم الأسد النيران في البلاد، فر إلى موسكو الباردة، ومن هناك امتلك ما يكفي من الوقاحة ليكتب لنا بأيد ملطخة بالدماء: “لم أكن في يوم من الأيام من الساعين لل

Top Related Post

Leave A Comment