بعدما أضرم الأسد النيران في البلاد، فر إلى موسكو الباردة، ومن هناك امتلك ما يكفي من الوقاحة ليكتب لنا بأيد ملطخة بالدماء: “لم أكن في يوم من الأيام من الساعين لل
Top Related Post
غير مصنف
سألني جدي.. “شفتي بلدك ما أحلاها؟”
By : beso4u
April 15, 2025
غير مصنف
في نبوءات النظام البائد وآثارها على الحاضر السوري
By : beso4u
April 15, 2025