لو عاد الشاعر السوري الكبير نزار قباني اليوم إلى دمشق لما عرفها من شدة بؤسها واتساخ بيوتها وشوارعها، وحدهم أهلها من عادت البسمة إلى وجوههم بعد سقوط النظام، لكن
Top Related Post
غير مصنف
سألني جدي.. “شفتي بلدك ما أحلاها؟”
By : beso4u
April 15, 2025
غير مصنف
في نبوءات النظام البائد وآثارها على الحاضر السوري
By : beso4u
April 15, 2025