لم يعد للحيطان آذان!. صار بإمكان الشباب السوري، فرد الملفات السياسية على طاولات المقاهي، حيث يتوزعون مجموعات، يميل بعضها إلى الليبرالية واقتصاد السوق

Top Related Post

Leave A Comment