“ميلاد الحرية” في طرطوس.. أفراح الحاضر وهواجس المستقبل
سوريا كلها الآن تتمرن على ممارسة الحياة الطبيعية، فالخروج من الهاوية التي كنّا فيها لأكثر من 60 سنة لن يكون دون ارتطامات، وانزلاقات
سوريا الجديدة: بين تحديات البناء وآمال المستقبل
بعد سقوط نظام الأسد المجرم وانتصار الثورة السورية، تقف سوريا اليوم على أعتاب مرحلة تاريخية تحمل تحديات كبيرة داخلية وخارجية، وتفتح آفاقًا واسعة لتحقيق آمال
“دانتي” والصهريج المقلوب و”سوريا الأسد”
هل قرأ أحدٌ ما على مسامع الأسد الأب ومن بعده الابن، عبارة الأديب الإيطالي “دانتي أليغيري” مؤلف الكوميديا الإلهيّة: “أيها الداخلون هنا. تَخَلّوا عن أي
النصر للشعب كلّه وليس للفصائل فقط
منذ عام 2012 بدأ النخر يدبّ في نظام الأسد فقد نزل معظم الشعب للشوارع مسقطين هيبة المخلوع بشار ووالده وعائلته. كما انشقّ عددٌ هائلْ من
ألغام في طريق الحوار الوطني
غير أن الضغوط التي تتعرض لها الإدارة في دمشق لعقد هذا المؤتمر بغية تقديم تطمينات للقوى المتخوفة من الاستئثار، سواء كانت مخاوف حقيقية أم مصطنعة،
سقوط الأسد والتحديات الكبيرة القادمة
واقع الحال يقول إن التضحيات الجسام التي قدّم فيها الشعب السوري مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والمعاقين طوال ثلاثة عشر عامًا، للأسف
اليوم العالمي للغة العربية.. كيف تسهّل مراكز تعليم اللغة عودة اللاجئين السوريين؟
أحيا سقوط نظام بشار الأسد الآمال بين أوساط اللاجئين السوريين بتحقيق حلم العودة إلى سوريا، لكن عوائق مجتمعية، وخاصة في نظام التعليم، وانقطاع جزء كبير
حركة السكان في سوريا بعد الأسد.. التموضع المستقبلي المتوقع وعقبات العودة
على أطلال وطن مزقته حرب دامت أكثر من عقد، تتشابك خيوط الأمل بالحنين لتنسج حكايات العودة، أرضٌ أنهكها الدمار واستنزفتها المآسي، لكنها لم تفقد يوماً
حلب تحت وطأة أزمة الخدمات.. الكهرباء شحيحة والمياه تفرغ جيوب المواطنين
تعاني مدينة حلب من أزمة خدمات، حيث يجد سكان المدينة أنفسهم أمام واقع صعب يعيق حياتهم اليومية. ورغم محاولات إعادة الحياة إلى المدينة، ما تزال
المحكي واللا محكي في خطاب أحمد الشرع
رغم أنني أراقب يوميًا، ساعة بساعة، ما يجري في سوريا ما بعد الأسد، وخاصة فيما يتعلق بأداء القيادة السياسية والعسكرية والحكومة…